[center]كشفت الممثلة الأمريكية باميلا أندرسون أنها "ستظهر عارية مجددا على الصفحة الأولى لمجلة "بلاي بوي" في عدد كانون الثاني المقبل، للمرة الرابعة عشر في تاريخها"، متحدية بذلك "علامات التقدم في العمر مع بلوغها الـ43 عاما".
وأضافت اندرسون على موقعها الالكتروني أن "ظهورها عارية في العدد المقبل للمجلة سيكون نصرة لقضية إنسانية".
ومن المقرر أن تعود عائدات بيع المجلة لذات العدد لجمعية "وايفز فور ووتر"، والتي تختص بتأمين فلاتر مياه للدول النامية التي تفتقر لمياه شرب نظيفة مثل باكستان وإندونيسيا وهايتي.
من جهة أخرى، تعتزم أندرسون الترويج لإعلانها الجديد حول الرفق بالحيوان والذي أطلقته بالتعاون مع جميعة بيتا للرفق بالحيوان من جامعة أوكسفورد البريطانية.
وقالت أندرسون إن"الهدف من الإعلان هو تشجيع الناس للتحول إلى نباتيين عبر عرض صورة مستفزة لنجمة مسلسل "باي ووتش".
وأضافت أن "أهم قضية في الإعلان هي الطريقة القاسية في قتل الحيوانات وذبحها قبل وصولها للمستهلك، لذلك كانت الغاية إيصال رسالة حية للجمهور، فكانت فكرة تقسيم الجسم البشري بلباس البيكيني للفت الأنظار".
ويصور الإعلان باميلا أندرسون وهي مستلقية على جانبها بـ(مايوه بيكيني)، وقسمت أجزاء جسدها بتقسيم مشابه لتقطيع لحوم البقر، وذلك في محاولةٍ للترويج لفكرة أن الحيوانات تمتلك أعضاء مشابهة للإنسان.
وأصبحت اندرسون نباتية في وقت مبكر في سن المراهقة عندما شاهدت والدها وأصدقائه يصطادون الحيوانات ويقومون بذبحها.
بدوره، أكد نائب مدير جمعية بيتا دان ماثيوز ان " أندرسون كانت اختيارا موفقا لهذه الحملة".
يذكر أن الممثلة الأمريكية باميلا أندرسون إحدى أشهر فتيات مجلة "بلاي بوي"، عضو نشط في حماية حقوق الحيوانات في منظمة "الناس من اجل المعاملة الأخلاقية للحيوانات" وتشارك في عدة حملات لحقوق الحيوان، حيث حصلت على جائزة ليندا مكارتني للمحافظين على حقوق الحيوان
وأضافت اندرسون على موقعها الالكتروني أن "ظهورها عارية في العدد المقبل للمجلة سيكون نصرة لقضية إنسانية".
ومن المقرر أن تعود عائدات بيع المجلة لذات العدد لجمعية "وايفز فور ووتر"، والتي تختص بتأمين فلاتر مياه للدول النامية التي تفتقر لمياه شرب نظيفة مثل باكستان وإندونيسيا وهايتي.
من جهة أخرى، تعتزم أندرسون الترويج لإعلانها الجديد حول الرفق بالحيوان والذي أطلقته بالتعاون مع جميعة بيتا للرفق بالحيوان من جامعة أوكسفورد البريطانية.
وقالت أندرسون إن"الهدف من الإعلان هو تشجيع الناس للتحول إلى نباتيين عبر عرض صورة مستفزة لنجمة مسلسل "باي ووتش".
وأضافت أن "أهم قضية في الإعلان هي الطريقة القاسية في قتل الحيوانات وذبحها قبل وصولها للمستهلك، لذلك كانت الغاية إيصال رسالة حية للجمهور، فكانت فكرة تقسيم الجسم البشري بلباس البيكيني للفت الأنظار".
ويصور الإعلان باميلا أندرسون وهي مستلقية على جانبها بـ(مايوه بيكيني)، وقسمت أجزاء جسدها بتقسيم مشابه لتقطيع لحوم البقر، وذلك في محاولةٍ للترويج لفكرة أن الحيوانات تمتلك أعضاء مشابهة للإنسان.
وأصبحت اندرسون نباتية في وقت مبكر في سن المراهقة عندما شاهدت والدها وأصدقائه يصطادون الحيوانات ويقومون بذبحها.
بدوره، أكد نائب مدير جمعية بيتا دان ماثيوز ان " أندرسون كانت اختيارا موفقا لهذه الحملة".
يذكر أن الممثلة الأمريكية باميلا أندرسون إحدى أشهر فتيات مجلة "بلاي بوي"، عضو نشط في حماية حقوق الحيوانات في منظمة "الناس من اجل المعاملة الأخلاقية للحيوانات" وتشارك في عدة حملات لحقوق الحيوان، حيث حصلت على جائزة ليندا مكارتني للمحافظين على حقوق الحيوان